vendredi 3 avril 2015

أسرار سورة الكهف ومشروع ناسا للشعاع الأزرق وكشف أقنعة النظام العالمى الجديد تحت قيادة المسيح الدجال


أسرار سورة الكهف ومشروع ناسا للشعاع الأزرق
وكشف أقنعة النظام العالمى الجديد تحت قيادة المسيح الدجال
هشام كمال عبد الحميد


روابط تحميل الكتاب

 
مقدمة الكتاب
تعتبر سورة الكهف من أهم السور المحورية في القرءان الكريم لكشف أسرار وأقنعة وفتن المسيح الدجال وسبل التصدي له كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ، فقد روي عن رسول الله صلي الله عليه وسلم روايات مختلفة يؤكد بعضها العصمة من فتنة المسيح الدجال بقراءة سورة الكهف ، وفي روايات أخري قراءة فواتح سورة الكهف أو العشر آيات الأولي منها ، وفي ثالثة قراءة العشر الأواخر منها ، من هذه الروايات نذكر الآتي :
 عنأبي سعيد الخدري قال: من قرأ سورة الكهف كما أنزلت ثم خرج إلى الدجال لميسلط عليه أو لم يكن له عليه سبيل( المستدرك : 4/557 حديث رقم : 8562 قالالذهبي قي التلخيص: صحيح) .
عن أبي الدرداء أن النبي  صلى الله عليه وسلم  قال : " من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال ( صحيح مسلم : 1/555 حديث رقم :809ـ 257ــ  سنن أبي داود : 2/ 520حديث رقم : 4323 قال الشيخ الألباني : صحيح ـــ مسند أحمد : 5/196 حديث رقم : 21760 قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم) .
 وعن أبي الدرداء أيضاً عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال : من قرأ عشر آيات من آخر الكهف عصم من فتنة الدجال  ( مسند أحمد 6/ 446حديث رقم : 27556 قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غيرمعدان بن أبي طلحة اليعمري فمن رجال مسلم واللفظ له ) .
 وعن النواس بن سمعان قال : ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال ذات غداة ......فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف .....( صحيح مسلم : 4/2250 حديث رقم : 2937- 110 ــ سنن أبي داود : 2/520 حديث رقم : 4321 وقال الشيخ الألباني : صحيح( ..
فأي هذه الروايات صحيحاً ؟ وما هي العلاقة بين هذه السورة وبين المسيح الدجال؟.
 سنتأكد من خلال فصول هذا الكتاب أن أصح الروايات ما ذكر بها سورة الكهف كاملة وليس آيات محددة منها ، والعلاقة بين هذه السورة والوقاية من فتن المسيح الدجال تظهر من التدبر العميق في الحكم والمواعظ والأسرار المخفية بداخل هذه السورة والقصص المذكورة بها .
 فسورةالكهف هي سورة الأسرار والغوامض والغيبيات المدفونة في غياهب التاريخوالتي لا يعلمها إلا القليل ، وهي قصة البشرية من تاريخ تمرد إبليس ثمقابيل إلي الوقت المعلوم أو يوم الدين أو يوم هرمجدون الذي سيقضي فيه الخالق سبحانه وتعالي علي إبليس والدجال ويأجوج ومأجوج وكل من أشرك بالله وآمن بعقائد التثليث والعقائد الوثنية التي وضع أسسها إبليس والمسيح الدجال( قابيل كما سنشرح بعد قليل ) وحرفوا بها كل الأديان والعقائد السماوية .
فأول ما نلحظه في سورة الكهف من بدايتها هو التركيز علي أن هذه السورة نزلت لإنذار الذين قالوا أتخذ الله ولداً وتبشير المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراً حسناً ، والذين قالوا أتخذ الله ولداً هم كل من أشرك بالله وآمن بعقيدة التثليث ، ومن ثم فهذه السورة إنذار للمثلثين ،وكل ما جاء بها من قصص له علاقة بعقيدة التثليث في أحدي المراحل الزمنية في التاريخ البشري ، أو له علاقة ببشري المؤمنين من خلال عرض طرق النجاة التي نجا الله بها من لم يؤمنوا بهذه العقيدة في العصور الموغلة في القدم والتي تم التعتيم عليها عند أهل الكتاب أو في التاريخ المسجل للأمم والحضارات القديمة .
 قال تعالي :  الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَا . قَيِّماً لِّيُنذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً حَسَناً . مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَداً . وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً . مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً .    ( الكهف : 1 – 5( .
 فمن هذه الآيات المذكورة بأوائل سورة الكهف نلاحظ أن هذه السورة موجهة علي وجه الخصوص إلي الذين قالوا أتخذ الله ولداً وهم المثلثين أتباع المسيح الدجال وإبليس كما سنشرح من خلال فصول هذا الكتاب استكمالاً لما شرحته بكتاب : عصر المسيح الدجال وكتاب : اقترب خروج المسيح الدجال.
 ففي عام 1997 صدر عن دار البشير بالقاهرة الطبعة الأولي من كتابي اقترب خروج المسيح الدجال- الصهاينة وعبدت الشيطان يمهدون لخروج الدجال بأطباقه الطائرة من مثلث برمودا.
وشرحت بهذا الكتاب سيرة المسيح الدجال في الإسلام والتوراة والإنجيل وعلامات خروجه ، وأكدت من خلال نصوص الكتب السماوية الثلاثة والأحاديث النبوية بعد استبعاد الأحاديث الضعيفة والمشكوك في صحتها : إن الدجال ولد من آلاف السنين وانه لن يكون اعور بمعنى العور ولكن ذو عينين صناعيتين ، والأطباق الطائرة التي تخرج من عرش إبليس بمثلث برمودة هي السلاح الجوي للمسيح الدجال وأعوانه من الشياطين ، وأوضحت بهذا الكتاب أن الفتن والمعجزات التي سيأتي بها كإمطار السماء وإنبات الأرض وشفاء المرضي وإبراء الأكمه وإبصار الأعمى وجبال الخبز التي سياتى بها وكذلك جنته وناره ...... الخ ، ستكون كلها فتن ومعجزات علمية معتمدة على أسس وأجهزة تكنولوجية تفوق الوصف والخيال ، وكشفنا بهذا الكتاب دور الصهاينة وعبدت الشيطان والأمم المتحدة في التمهيد لخروج الدجال الآن ، وكشفت بهذا الكتاب معاني وأسرار الشعار المرسوم على الدولار الأمريكي والممثل فيه الهرم الذي يعلو قمته هريم صغير بداخله عين تمثل عين حورس وهو شعار النورانيين والصهاينة الذين يمهدون لخروج المسيح الدجال . 
alt
شعار النورانيين
 وفي عام 1999 نشرت بالتعاون مع مركز الحضارة العربية للنشر والتوزيع الطبعة الأولي من كتاب عصر المسيح الدجال، وذلك لإفشال مخطط الهريم الذهبي الذي كان الصهاينة عن طريق فاروق حسني  وزير الثقافة المصرية يخططون لوضعه فوق الهرم الأكبر في احتفالية القرن الـ 21 عام 2000 ( يوم 31/12/1999 ) ، ثم نشرت الطبعة الثانية من هذا الكتاب عام 2000 والطبعة الثالثة عام 2001 نشرمركز الحضارة ثم الطبعة الرابعة عام 2008 نشر العالمية للكتب والنشربتفويض من مكتبة النافذة .  
وكنت قد اختتمت مقدمة الطبعة الأولي من كتاب عصر المسيح الدجال بقولي : كنت اعتقد أنى قد وفيت موضوع الدجال حقه في كتاب اقترب خروج المسيح الدجال وعزمت على ألا اكتب شيئا آخر في هذا الموضوع لأتفرغ لأبحاثي الأخرى ،لكنني فوجئت بتقارير ومعلومات تتجمع بين يدي من بعض المنشقين على جماعة النورانيين الماسونية وجماعة الكابالا اليهودية تشير إلى وجود علاقة بين المسيح الدجال وست إله الشر الفرعوني قاتل اوزيريس أخيه فتأكدت أن الموضوع أكبر من أن أستوعبه أو أوفيه حقه في كتاب واحد وكبر مما كان يتخيله أي عقل بشري ، وأن المسيح الدجال بحق هو أكبر فتنة ستشهدها الكرة الأرضية في نهاية الزمان كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم.
كما ختمت هذا الكتاب ( كتاب عصر المسيح الدجال ) بالقول إذا نجحنا في إفشال هذا المخطط ( مخطط وضع الهريم الذهبي فوق الهرم الأكبر) فلن يهدأ لأصحاب حكومة العالم الخفية بال ، فسيحاولون إعادة الكرة مرة أخري في سنة أخري وعند الموعد المقدر من الله سينجحون في وضع الهريم الذهبي ولا أستبعد أن يقوموا برسم صورة للمسيح الدجال في السماء وأن يصيح إبليس بصوت يسمعه من في المشرق والمغرب باسم الدجال المزيف ومن بعد ذلك تتوالي الفتن فالأمر جلل خطير.
وقد نجحنا بفضل الله والمعلومات المنشورة في هذا الكتاب الذي نشر قبل الاحتفالية بشهر من إفشال هذا المخطط الذي كانوا يرمون من خلاله إلى وضع الهريم الذهبي فوق الهرم الأكبر والسماح لمجموعة من الشياطين بالدخول إلى الأرض من خلال مجموعة من الطقوس الشيطانية التي كانت ستجرى في منطقه الأهرامات ومناطق أخرى في العالم تعد من أهم مراكز تجمع الطاقة في الكرة الأرضية ، خاصة بعد مجموعة المقالات التي نشرتها قبل صدور هذا الكتاب اعتبارا من مايو 1999 بجريدة عقيدتي والشعب  وتناولتها العديد من الجرائد المصرية لفضح هذا المخطط  .
 وفي هذا الكتاب شرحت العلاقة بين ست والمسيح الدجال وإبليس وعقائد التثليث الفرعونية التي قام ببثها الدجال وأعوانه في كل الأديان السابقة وعلى رأسها المسيحية ، وقدمت بالكتاب الأدلة التي تثبت أن الإله ست الفرعوني هونفسه قابيل بن ادم وهو نفسه المسيح الدجال فكان هو أول العصاة والمتمردين علي الله من البشر كما كان إبليس أول العصاة والمتمردين من الجن ، وطلب قابيل من الله أن ينظره كما فعل مع إبليس فأصبح من المنظرين وتحالف مع إبليس علي البشرية كلها وعلي المؤمنين من الجن .
 كما تناولت بالكتاب العلاقة بين رقم 666 الذي يمثل رقم المسيح الدجال في الإنجيل وبين شعارات الماسونية وعبدت الشيطان من أتباع المسيح الدجال .
 وأكدت في هذا الكتاب من خلال النصوص الفرعونية والتاريخية والأحاديث النبوية أنالدجال ظهر بأسماء وشخصيات متعددة في التاريخ وعبده هو وإبليس الكثير من الأمم فهو الإله ست ( قابيل ) الذي عبده الفراعنة وهو قاتل أوزيريس ( هابيل ) بن جب أو كب (أدم) وهو أول من وضع أسس عقيدة التثليث عند الفراعنة ونقلها بعد ذلك إلي سائر أمم وشعوب الأرض ، وهو وأتباعه النورانيين أوالماسون أو الصهاينة أو عبدت الشيطان ....... الخ الذين حرفوا جميع العقائد والكتب السماوية السابقة .
 وسيخرج الدجال عما قريب زاعماً بالكذب أنه حورس بن أوزيريس وإيزيس اتحدت روحه فيروح اوزيريس ورح رع الإله الأكبر ( الله ) وجاء من العالم الآخر ليسترد عرش أبيه أوزيريس ( هابيل ) الذي نزعه منه عمه الشرير ست ( فهو لن يدعي أنه ست الشرير بل لابد له أن يتقمص شخصية أخري تعاطف معها كل أهل الأرض وهي حورس المتحدة روحه بروح أوزيريس أبيه – هابيل ) .
 كما شرحت بهذا الكتاب أن هذا الاسم ( حورس+أوزيريس+إيزيس ) له مجموع أرقام لحروفه بحساب الجمل يساوي 666 وهو مجموع حروف اسم المسيح الدجال بالإصحاح 13 العدد 18 بسفر الرؤيا الإنجيلي ، ولا يمنع ذلك أن يأتي باسم آخر يحمل مجموع حروف يساوي 666
 فهو عند خروجه سيدعي باطلاً أنه المسيح الحقيقي الذي جاء من السماء ليحكم الأرض بقوة وقدرة الله ( في الحقيقة سيحكم بقوة وقدرة الشيطان والصهاينة الماسون ) كما سيدعي أنه المسيا المنتظر الذي ينتظره أصحاب جميع الديانات فهو المُخلص أو المهدي المنتظر ( وفي الحقيقة هو مُخلص ومسيا ومهدي ومسيح مزيف ) .
وطبقاً لما جاء بسفر الرؤيا الإنجيلي فأنه سيصنع للناس تمثال شبه حي يكلم الناس من السماء وسيدعي أنه تمثال أو صورة الإله الحقيقي ( وستكون صورة للشيطان ) وسيأمر كل سكان الأرض بالسجود لهذه الصورة التي ستكون صورة مجسمة في السماء بالليزر وتقنية الهولوجرام وفقاً لما هو مخطط له بمشروع الشعاع الأزرق لوكالة ناسا الأمريكية لأبحاث الفضاء ومشروع  haarp هاربللتحكم بالطقس والمناخ والأمطار والزلازل الصناعية الذي يمهدون منه لخروج الدجال وتمكينه من صنع المعجزات والآيات المبهرة التي سيصنعها للناس (وستكون كلها آيات ومعجزات علمية يستخدم فيها أحدث الوسائل التكنولوجية ) ليقنعهم أنه إله وابن الله .
 كما تطرقت في هذا الكتاب لشرح علاقة المسيح الدجال ( مؤسس النظام العالمي الجديد ) بالباركود الموضوع علي كل المنتجات الآن والذي يحمل رقم الـ 666 كرموز فاصلة بين الجنيه والقروش أو الدولار والسنتات وكود بلد المنشأ والمصنع المنتج للسلعة .....الخ كما هو موضح بالشكل التالي
alt
 ومن خلال هذا الكتاب الذي نحن بصدده ( أسرار سورة الكهف ومشروع ناسا للشعاع الأزرق ) سنثبت أن المسيح الدجال هو الإله سوتخ أو سوتك ( ست- خا أو ست- كا ) الذي عبده الهكسوس ، وهو بلعام بن باعوراء أو بلعار الذي تتفق سيرته المحرفة بالتوراة لإخفاء شخصيته الحقيقية مع قصة السامري الذي صنع العجل لقوم موسي من الذهب ثم جعله جسداً حياً له خوار فأضلهم وجعلهم يسجدون لهمن دون الله ، وهو عُزير( أزر أو إسر) الذي قالت اليهود أنه ابن الله والذي أطلقوا عليه بعد ذلك اسم إسرائيل أي مصارع الله ونسبوا بالزور هذاالاسم كذباً بسفر التكوين بالتوراة للنبي يعقوب وسماهم الله باسمه فأطلق عليهم بني إسرائيل أي أبناء قابيل أو الدجال ، وسوف نشرح هذه النقطة بالتفصيل في هذا الكتاب ، وهو الذي بث عقيدة التثليث في المسيحية من خلال تلميذه النجيب شاءول زعيم الفريسيين الذي كان من ألد أعداء المسيح عيسي بن مريم ثم غير اسمه لبولس وبث عقيدة التثليث في الأناجيل المسيحية ( هذا إذالم يكن الدجال هو بولس نفسه ولكن ليس لدي دليل قاطع علي ذلك حتى الآن وهذا الأمر مازال محل بحث طرفي) .
 ويخطط أصحاب المؤامرة العالمية علي الإنس والجن تحت قيادة أمريكا والأمم المتحدة والدجال وإبليس كما ذكر بسفر الرؤيا الإنجيلي لزرع شريحة إلكترونية تحت الجلد ستزرع بأيدي أو جباه كل البشر وتحوي كل المعلومات والحسابات المالية والصحية الخاصة بكل فرد - فيما يشبه حملة تطعيم عالمية - وهذه الشريحة تجمع بين كونها جواز سفر وبطاقة هوية و بطاقة ائتمان و بطاقة صحية ،حيث ستخزن فيها جميع المعلومات الخاصة بالفرد عن طريق نظام كمبيوتر عالمي، وبالتالي يمكن للفرد أن يجري كافة العمليات التجارية (البيع والشراء والإيجار والمواصلات والخدمات الأخرى ) أو السفر أو العمل أو تلقي الخدمات العلاجية دون أن يحمل أي أوراق أثبات شخصية أو نقود أوغيرها، وبالتالي ستصبح هذه الأوراق والنقود من مخلفات الماضي ، فلا يستطيع أحد أن يشتري أو يبيع شيء أو يتعامل مع الجهات الحكومية والعالمية إلا من خلال هذه الشريحة في ظل النظام العالمي الجديد الذي شرعوا في أولي خطواته في التسعينات من القرن الماضي ويسارعون الآن الخطي لتطبيق باقي خطواته بصورة كاملة خلال السنوات القادمة .
 وسيتم مراقبة كل من يضع هذه الشريحة والتحكم فيه عن بعد بالأقمار الصناعية ،وستحمل الشريحة أيضاً الرقم الرمزي 666 ، فحذار أن يزرع أحد من المؤمنين هذه الشريحة في يده أو جبهته ، والكروت الذكية التي يحاولون تعميمها الآن في جميع المعاملات المالية لأهل الأرض كالفيزا كارت والـ atm وغيرها من البطاقات الشخصية والتموينية والبطاقات الصحية الإلكترونية ليستسوى مقدمات لشريحة البايوتشيب التي يريدون تعميمها في المستقبل وزرعها تحت جلد اليد اليمني أو جباه كل البشر لمراقبتهم وإحكام السيطرة عليهم من خلالها بالأقمار الصناعية وفقاً لما شرحته بكتاب عصر المسيح الدجال .
 والآن وبعد أن تجمع لدي مجموعة من التقارير والأبحاث المنشورة على الانترنت عن مشروع ناسا للشعاع الأزرق للسيطرة علي عقول وقدرات البشر والتحكم فيهم عن بعد من خلال الشريحة الإلكترونية التي ستزرع في جباه وأيدي كل البشر ،وكذلك مشروع هارب للتحكم بأحوال الطقس والمناخ والفضاء وكل مقدرات أهل الأرض ، أعود واكرر ما قلته في مقدمة كتاب " عصر المسيح الدجال " من أننا لم نوف الموضوع حقه بعد ، فموضوع المسيح الدجال بحق هو أعظم فتنة ستشهدها الكرة الأرضية منذ خلق الله ادم وحتى قيام الساعة كما قال رسول الله صلى الله علية وسلم .
 فتعالوا لنتعرف على مشروع ناسا للشعاع الأزرق ومشروع هارب للتمهيد لخروج المسيح الدجال وإقامة نظام عالمي موحد تحت قيادته وقيادة إبليس وبرعاية الأمم المتحدة وأسرارسورة الكهف ودورها في التحصين من فتن المسيح الدجال .
فهــرس الكتاب
المقدمة  
الفصل الأول : أهم الشخصيات التي ظهر بها المسيح الدجال في التاريخ الإنساني
- آيات ذكر المسيح الدجال في القرآن 
- ست هو قايين ( قابيل ) في التوراة
- من ست ( شط ) اشتقت كلمات الشيطان والشر والنار والتمرد والفساد
- الشيطان هو مثني كلمة شيط ( شيت- ست ) في القرآن
- آيات كلمات الشيطان التي لا تحمل إلا علي الفرد وتخص إبليس فقط
- آيات الشيطان التي لا تحمل إلا علي المثني فقط أوالجمع (وتخص إبليس والدجال)
- آيات يمكن أن تحمل علي المفرد أو المثني لعدم وجود ألفاظ أفراد في الآية
- قابيل هو إسرائيل في القرآن ( المسيح الدجال )
- النبي يعقوب ليس إسرائيل في التوراة
- الدجال هو عُزير الذي زعم اليهود أنه ابن الله
- بلعام بن بعور بالتوراة هو السامري المذكور بالقرآن ( المسيح الدجال )
- هل رجل بني إسرائيل الذي آتاه الله آياته فانسلخ منها هو المسيح الدجال ؟
- هل الجبت والطاغوت المذكورين في القرآن هما إبليس والمسيح الدجال ؟
- الدجال يعاود الظهور في شخصيتي الكاهن شق والساحر سطيح ( سوتخ )
الفصل الثاني : أسرار سورة الكهف وعلاقتها بالمسيح الدجال
- ترتيب سورة الكهف بالمصحف يحمل رقم المسيح الدجال 18 (666)
- أسرار الرقم 18 داخل قصص سورة الكهف
- مخطوطات قمران تكشف قصة أصحاب الكهف وعلاقة السورة بالمسيح الدجال
- سبل النجاة للمؤمنين الموحدين في زمن الدجال
- سر وجود قصة رفض إبليس السجود لأدم في منتصف سورة الكهف
- أسرار القدار الإلهية في قصة موسي والخضر
- هل الخضر كان تجسيداً للقدر الإلهي في سورة بشرية
- قصة ذو القرنين ويأجوج ومأجوج وعلاقتها بالمهدي المنتظر والمسيح الدجال
الفصل الثالث : أهم الآراء التي تناولت أصول يأجوج ومأجوج وأماكن تواجدهم
- يأجوج ومأجوج ليسوا بشراً وهم ممن سكنوا الأرض قبلنا
- يأجوج ومأجوج هجين بين الوافدين من الكوكب الأخرى والجنس البشري
- يهود الإشكناز هم يأجوج ومأجوج اليوم
- يأجوج ومأجوج هم سكان التجويف القطبي من الإنس والجن
- رحلة الأدميرال ريتشارد بيرد للقطبين ولقاءه بسكان التجويف القطبي
- تقارير ألمانية تؤكد تحالف هتلر مع المخلوقات الفضائية بالقطبين ونقله عنهم تقنية صناعة الأطباق الطائرة الألمانية
الفصل الرابع : مشروع ناسا للشعاع الزرق ومشروع هارب للتمهيد  لخروج المسيح الدجال
- أهداف النظام العالمي الجديد تحت قيادة المسيح الدجال
- أدوات النظام العالمي الجديد
- مصير من سيرفض النظام العالمي الجديد
- المنظمات التي تعمل من أجل تحقيق مشروع الحكومة العالمية الموحدة
- الكتاب والمفكرين الذين صاغوا المذاهب الفكرية والروحية لحركة العصر الجديد  إلينا بلافاتسكي – أليس آن بايلي – دافيد سبانجلير
- خطوات تنفيذ مشروع ناسا للشعاع الأزرق  
الخطوة الأولى : تشكيك أهل جميع الديانات في عقائدهم الأساسية  
- مشروع هارب للزلازل الصناعية والتحكم في الطقس والمناخ  
- الخطوة الثانية : عرض فضائي ضخم جداً بالأبعاد الثلاثية يشمل صوراً للمسيح الدجال وجنته وناره ومشاهد من يوم القيامة في السماء  
- الخطوة الثالثة : إرسال مجموعة من الموجات في عقل كل شخص توهمه أن ربه يخاطبه أو يوحي إليه  
- الخطوة الرابعة : تصوير هجوم مزيف لكائنات فضائية تغزو الأرض يعقبها نزع أسلحة جميع دول العالم  
قائمة المراجع  
الفهرس


Aucun commentaire :

Enregistrer un commentaire

Membres

Nombre total de pages vues

Fourni par Blogger.

شارك بتعليقك

جميع الحقوق محفوظة لمدونة The Antichrist 2013